قد يتبأدر .. لعقلك صمتي .. المطبق ..
ماوراءها ... بداخلي قنبلة مؤقته ... لم ينتهي مؤقتها
كل ما أقوله ..أصبرِ اصبرِ أصبر ... تظاهرِ بالسعادة .. اضحك .. لاتشعرِ
ماحولك بما يسكن داخلك ... قنبلة مؤقته على وشك الأنفجار ...
وكل يوم أردد كونِ قوية .. ستنسن ألمك ... لكن كل مافكرت ان انسى
أجد عقلي يخذلني ويتجنب نسيانك كيف انسى من كان كل شيء بحياتي
كيف انسى من كان يشاطرني لحظات عمري السيئة منها والجيدة ..
..لكنهُ رحل الآن .. دون عودة ... لاني لا أستطيع تحمل فراقاً أخر
أصبحت آرى ملامحه في وجوه الناس .. فابتسم كالمجنونة .. نعم اعترف بجنوني
منذو احببته وأنا حكمت على نفسي بالجنون ...
كم هو مؤلم فراقك ... وكم انت مسكين ياقلبي عندما أجبرك على تصنع السعادة
وهو أمامي ولا استطيع الأقتراب منه ...أصبح محرماً علي ... ولم اعد فراشته التي تحلق
حوله كيف ماشئت .. هنا اتوقف جف حبري ...
كلمات من القلب مكتوبة على صفحات الزمان ...
بقلم كنز الشوق ...